Headlines

أسنوس أوراغ


 Asnus awragh : page en Amazigh
أسنوس أوراغ س تمازيغت

ًAsnus awragh:  ad nsiwal s tmazight
 
 الحمار، يسمى بالأمازيغية  أغيول جمعه إغيال /   وأغيول هو الأشهب من اللون وسمي الحمار بهذا الإسم للونه الأشهب،
و  يضرب به المثل في الجدية في العمل و في الثقافة الأمازيغية أمثال كثيرة تدل على إحترامه,  تسمى أنثاه حمارة و أتان (تاغيولت)، وصغيره جحش (أكروش جمعه إكرشان أو أسنوس جمعه إسنوسن  ).

Chan iwaliwn ighborn /


 اور تاكمت اوغيول ءار تاكمت
Awr taghmt i wghyoul ar taghmt 
المعنى الحرفي: لاتسق حمارك حتى تسقي لنفسك.

المعنى السياقي: عصفور في اليد خير من عشرة في الشجرة.

وانا يمي ءيودار ءاغيول يازو زارس
Wana mi yador oghyoul yador zarss
المعنى الحرفي: كل من ضيع حماره عليه أن يبحث عنه.
المعنى السياقي: على الإنسان أن يعتمد على نفسه في حل مشاكله العويصة، فما حك جلدك مثل ظفرك.


Ra ansawal  ghi s tmazight, f izarfan ... sgh mamnk igha Oughyoul nd asnus yan ramz n tmara d osdarf mara oras itoufka watighs d izarfan nas.


كل عام والمستحمرون الأمازيغ بخير
asgass amayno ighodan ichnan ''2962''  
Asghuass Amaynou
 


الأمازيغيون يطالبون بتنزيل دسترة الأمازيغية

الأمازيغيون يطالبون بتنزيل دسترة الأمازيغية
«كنطيبوا "أوركيمن "و"تاكلاو"بركوكشوهيأكلات ضمن أخرى نحتفل من خلالها بـ"إضيناير": العيد ديالنا. يلما احتفلناش به حناالأمازيغ ماكين شكون لي يحتافل بيه»بعباراتيملؤها الفخر والإعتزاز بالإنتماء إلى إمازيغنتحدتث لـ"فبراير.كومزهرة الرايس عن  طرقاحتفاء الأمازيغ برأس السنة الأمازيغية،والمعروفة اختصارا بـإيض يناير"، وهو أولالشهور في التقويم الأمازيغي، وفي نفس الآن رأس السنة الفلاحية لدى الأمازيغ، وهناك منيطلق على هذه المناسبة، "تاكورت أوسكاس"بمعنى باب السنة 
تقول زهرة "أن "تاكلاأو "العصيدةالأكلةالمشتقة من الدقيق، تعتبر من بين الأكلات الشهيرة، والطبق الأساسي خلال رأس السنة الأمازيغية، فالحرص علىأن يتواجد هذا الطبق على المائدة له دلالات عديدة، تثبت مدى تشبت الأمازيغ بعاداتهم وتقاليدهم في الإحتفال بهذااليوم، أما في الليل، والحديث هنا دائما لزهرة، فيقام حفل كبير يتم خلاله وضع عظم ثمرة في طبق "تاكلاومنيجدها تلك الليلة، أثناء تناول الطعام، يعتبر، سواء أكان رجلا أو إمرأة، على أنه صاحب الحظ السعيد لهذه السنة،وتقدم له في بعض الأحيان هدية عبارة عن رأس من قطيع الغنم، ليستمر بعدها الاحتفال تلك الليلة على أنغامموسيقى أحواش إلى ساعات متأخرة من الليل). 
 سيحتفل الأمازيغ في المغرب يوم الجمعة 13 يناير 2012 بحلول السنة الامازيغية الجديدة 2962، ويعتبر التقويمالأمازيغي الأقدم على مر العصور، والذي استعمله الأمازيغ منذ نحو 2962 سنة. 
وعن عادات الإحتفال بأول أيام السنة الأمازيغية يقول الحسين، شيخ من منطقة "إيد أكايلانالتابعة لإقليمتارودانت  لـ "فبراير.كوم"، أن الاحتفال قديما ارتبط أساسا ببعض المعتقدات، حيث كانت تضع النساء في اليومالأول من السنة كميات صغيرة من الطعام، الذي تعده الأسرة بدون ملح تحت الموقد، للتقرب من الأرواح الخفيةونيل رضاها، وهو مايسمى باللغة الأمازيغية بـ"أصيفض"، أي منح الجن نصيبه من الطعام، قبل أن يٌضاف إليهالملح 
ويضيف الحسين أن طرق الإحتفالات في السنوات الأخيرة تغيرت، ويعود ذلك حسبه إلى الانشغالات والمشاكلاليومية، التي أصبحت تثقل كاهل الأسر الأمازيغية، مما جعلها تتخلى عن مجموعة من العادات، التي تطبع ثقافتهاالأمازيغية 
طرق الاحتفال بهذه المناسبة يمكن أن تتأثر بمشاكل الحياة اليومية، ويمكن أن  تختلف باختلاف الأسرة والمكانوالزمان.. 
 لكن، تأتي الاحتفالات بـ"إيض ينايرهذه السنة في ظروف ليست كسابقتها، وقد طبعتها إصلاحات سياسية كانلها الدور في بلورة والإسجابة لمجموعة من مطالب الحركات الأمازيغية، منها على الأساس ترسيم اللغةالأمازيغية كلغة رسمية للمملكة، وفق ما جاء به الفصل الخامس من الدستور الجديد، وفي هذا الصدد يقولالباحث في الثقافة الأمازيغية الأستاذ أحمد عصيد في حديثه مع "فبراير.كوم"، أن سنة 2011 تعتبر سنة مميزةبالنسبة للأمازيغ في المغرب، وهي تتويج لعشر سنوات من العمل المؤسساتي، وتتويج كذلك لمسلسل الاعترافبالأمازيغية، الذي بدأ بالخطاب الملكي المؤرخ في السابع عشر من أكتوبر 2001 بأجدير، حيث تمكن الأمازيغ هذهالسنة حسب رأيه من نزع الإعتراف الرسمي بالأمازيغية كلغة رسمية وكهوية، إلا أن الورش المفتوح بالنسبةلإيمازيغن اليوم، هو تنزيل الدستور، ووضع قانون تنظيمي ينصف الأمازيغية، ويدرجها في كافة قطاعات الحياةالعامة، خاصة في قطاع التعليم، حيث يطالب الأمازيغ بتعميمها مثلها مثل باقي اللغات الأخرى، مع الحرص علىالكتابة بحرف تيفيناغ، كما يلح الأمازيغ على أن تكتب واجهات المؤسسات العمومية بالأمازيغة، مع تصحيح كلاللافتات المكتوبة حاليا بطريقة غير سليمة، كما يقترحون إدراجها كلغة للتواصل في المحاكم والقطاع الصحي،لأن هناك ظلم وغبن كبيرين، يقول ذ.عصيد للأمازيغ الذين لايجيدون التواصل باللغة العربية داخل هذهالمؤسسات 
  وقد ارتفعت الكثير من الأصوات هذه السنة للمطالبة بتخصيص يوم الثالث عشر من يناير من كل سنة كيوموطني للإحتفال الرسمي بالأمازيغية وبعيد رأس السنة، حيث يضيف ذأحمد عصيد أن مطلب تبني رأس السنةالأمازيغية، كيوم عطلة وعيد وطني، يتصدر حاليا مطالب الأمازيغ في المرحلة الحالية، ويضيف أنه سبق للمعهدالملكي للثقافة الأمازيغة، أن رفع مذكرة إلى الملك محمد السادس يطالب من خلالها بأن يتم تخصيص يوم عطلةخلال الثالث عشر من يناير مثله مثل رأس السنة الهجرية أو الميلادية، لكن المعهد لم يتلق جوابا إلى غاية اليوم،والحركة الأمازيغية وكل الجمعيات ترفع هذا المطلب، لأنه مطلب مشروع، ولأن رأسي السنة الأمازيغية يعبر عنالهوية الأمازيغية للمغرب وشمال افريقيا، والاعتراف به وترسيمه يمثل اعترافا بالهوية الأمازيغة للمغرب طبقاللدستور.   
إذن، يظل المطلب الأساسي للحركة الأمازيغية اليوم، هو أن لا يبقى الاحتفال بهذا اليوم شعبيا فقط، وأن يتحولإلى احتفال رسميحيث من المقرر أن تنزل عدد من الحركات الأمازيغية يوم الأحد المقبل بالرباط في مسيرة تحتاسم "تاوادا"، وذلك لمطالبة حكومة عبد الإله بنكيران، بالإسراع في تنزيل مضامين الدستور الجديدة لترسيم اللغةالأمازيغية
عن موقع فبراير.كم 

قناة الموقع

مدونة المستحمرين في الأرض للرفس و النهيق

منذ 01 ماي 2011

المتابعون