Headlines

إبداع و بردعة

بردعة  على الظهر و صفيحة  في الحافر،
الأشياء الثقافية التي تغطي عوراتنا الطبيعية.

                                                                                                                                                                                   

زمن الحمير

 للشاعر / أحمد مطر

المعجزات كلها في بدني ،
حي أنا لكن جلدي كفني ،
أسير حيث أشتهي لكنني أسير ،
نصف دمي بلازما، ونصفه خبير ،
مع الشهيق دائما يدخلني، ويرسل التقرير في الزفير ،
وكل ذنبي أنني آمنت بالشعر، وما آمنت بالشعير ،
.في زمن الحمير

                                                       



احبك يا حمار 
أغنية مصرية














ظلمو الحمار 
للشاعر صبري اسماعيل 







                                                                                                                                                                                     

ادب حماري :

تتعرّض الرواية لمغامرات شاب يُدْعَى لوسيوس، شاءت الصدف أن يُمسخ حمارًا. فصار يتنقَّل من مكان إلى مكان، وهو يُمعْن النظر في غباء البشر وقسوتهم. وأخيرًا تنجح الإلاهة المصرية إيزيس في إعادته إلى هيئته البشرية. وتحتوي الرواية على العديد من الحكايات القصيرة، أشهرها قصة كِيُوبيد وبْسيشة.
"حمار في المنفى" للروائي أنس زاهد، والتي يسخر فيها من حال المواطن العربي، هذا الأخير الذي أحسّ بغربته وهو في وطنه، فطلب الرحيل واللجوء إلى الخارج إلى أرض الأحلام التي ربما شعر فيها بالحرية والحياة ولكن النهاية لن تكون كما يحسبها هو بل كما يكتبها له الآخرون أهل البلاد. فهل يطلب العودة؟ أم يهرب إلى غير رجعة؟




مذكرات فلسفية و أخلاقية على لسان حمار / تأليف الكونتيسة دي سيغور la contésse de SEGUR












رواية للكاتب العراقي كريم كطافة ، تحكي عن حملات رسمية لإبادة جماعية تُمارس بحق الحمير في ثلاث جمهوريات .









انتحار حمار (قصة سياسية) تصف لنا مشهد انتحار حمار من الحمير في ظلمة ليلٍ موحش حالك ، وفي إحدى المناطق النائية ، حيث تقبع مزرعة صغيرة وراء تلةٍ موحشةٍ بعيدةٍ عن العمران ، يقطنها ويملكها عجوز متضعضع متهالك ، تساقطت أسنانه النخرة ، وجف جلده فوق عظمه...

فى حياة الأديب المسرحى توفيق الحكيم أربعة حمير قابلها على مدى سنين عمره وقد رافقه أولهم مراحل طفولته الأولى وقد أثر فيه جدا هذا الحمار بصمته ومعاناته الشديدة التى يلقاها فى الريف والعمل الشاق الذى يقوم به ثم لا يجزى عليه فى النهاية وقد رافق الحمار توفيق الحكيم فى كل مغامراته تقريبا ومن هنا نشأت بينهم صداقة وألفه وصارا صديقين حميمين .

عندما أراد أن يكتب تأملاته ومناقشاته السياسية والاجتماعية .. والثقافية النقدية كان لابد له من أن يختار له رفيق يرافقه فى هذه المناقشات ويحاوره وفى نفس الوقت يستريح له ويحبه ويستحسن لو كان لا يعانده فلم يجد الحكيم أفضل من رفيق دربه وصديقه الصدوق حماره.




يحوك "زاهد" روايته الجديدة "حمار في المنفى" التي يسخر فيها من حال المواطن العربي، هذا الأخير الذي أحسّ بغربته وهو في وطنه، فطلب الرحيل واللجوء إلى الخارج إلى أرض الأحلام التي ربما شعر فيها بالحرية والحياة ولكن النهاية لن تكون كما يحسبها هو بل كما يكتبها له الآخرون أهل البلاد. فهل يطلب العودة؟ أم يهرب إلى غير رجعة؟





قناة الموقع

مدونة المستحمرين في الأرض للرفس و النهيق

منذ 01 ماي 2011

المتابعون